تعددت النظريات والآراء حول موضوع القيادة ، وطرحت عبر 40 سنة الماضية نظريات قيادية كانت جديرة بالاحترام .. لكنها سرعان ما نهارت وأصبحت جزء من تاريخ علم الإدارة والقيادة .. ومازالت تتوالى الأفكار والآراء .. من كبار علماء وقادة العالم. وكان الاتجاه السائد في المنظمات ينصب في تحديد النظرية القيادية الصحيحة والعمل بها .. إنما أصبح التركيز اليوم منصب على أخذ الجوانب المفيده والعملية من كل نظرية ومنهجية قيادية، ومحاولة إيجاد أفضل طريقة لتكييفها مع واقع المنظمة والعمل بها . كما أن البرنامج يركز على إتقان فن ونظرية القيادة الموقفية ، مع دعمها بأسس وقواعد اتفق عليها علماء القيادة وبدونها سيقل تأثير القائد الموقفي وقد تفقد النظرية قوتها ، أو قد تتحول إلى قوة عملية توجه وتضبط وتزيد من تأثير القائد الموقفي . في برنامج أسس ومهارات القيادة الحديثة .. نتبع المنهج الشامل في التدريب القيادي والذي يتمحور حول ثلاثة أبعاد رئيسية في البرنامج حتى تكتمل عملية صناعة وتدريب القائد الفعال : البعد الأول : بناء العقلية القيادية . البعد الثاني : تنمية المهارات القيادية . البعد الثالث : تزويد القائد بأدوات القيادة . الأهداف التدريبية: سيكون كل مشارك بعد نهاية الدورة قادراً على:
حالات وتطبيقات عملية: يعتمد البرنامج التدريبي على إكساب المشارك المهارات والأدوات اللازمة للقيادة الفعالة وليس فقط المعلومات وهذا هو الفارق الرئيسي بين فقط قراءة الكتب وبين الخضوع العملي للتدريب وإكساب المهارات وتطوير القدرات ، و في برنامج صناعة القائد الفعال تم تخصيص 70% من الوقت في التدريبات العملية الجماعية والفردية ، والتدريبات التي تدعم عملية التحسين والتطوير في الأداء بالإضافة إلى وسائل العرض الداعمة وعروض الفيديو وأجهزة التدريب . التسجيل حالياً غير مفتوح لهذه الدورة عبر القاعة الإلكترونية. |
للحصول على آخر أخبار ثابت حجازي املئ النموذج التالي :